سيدخل جهاز الكشف عن سرطان الثدي ” ماموقرافي ” الخدمة بداية سنة 2012 بكل من مؤسسة التوليد بحي لابريمار وبعض المؤسسات الصحية الجوارية كالمركز الصحي الواقع بحي بسيدي الجيلالي سيدي بلعباس . وتدخل هذه الخطوة قصد تحسين نوعية الخدمات المقدمة للمواطن وضرورة توفرهذا الجهاز داخل المؤسسات الصحية في ظل إنتشار سرطان الثدي بين صفوف المرأة . وفي سياق متصل تعرف مؤسسة التوليد بحي لابريمار سيدي بلعباس تطورا نوعيا في خدماتها ، كما أنها مازالت تعاني من الضغط بسبب توافد النساء عليها من بلديات الولاية ومن بعض الولايات الغربية وولايات الجنوب الغربي . وبخصوص طلب توسيع هذه المؤسسة فقد أكدت آخرالمعلومات على أن هذا الأمر سيفصل فيه بعد دراسته في أعلى مستوى أي وزارة الصحة . كما تأكد نفس المعلومات على أن مشكل نقص مادة السيروم خاصة قد سوي نهائيا ، عكس مواد التخذيرالذي مازالت تعاني منه هذه المؤسسة الصحية الخاصة بالنساء وهذا راجع لنقص التموين بهذه المادة من طرف الصيدلية المركزية ” بي . سي . آش ” علما أن الدولة تمنع شراء هذه المواد من الخواص
قشيح محمد شريف