شهدت سنة 2011 نكسة الكرة الجزائريةبالنسبة لمنتخبنا الوطني بعد إقصاءهم من كأس افريقيا2012 مقارنة بالسنة 2010 عندما تألق فيها عناصرنا الوطني و تأهل الى مونديال و كأس افريقيا وصل بذلك الى الدور النصف النهائي مكتفيا بالمرتبة الرابعة تحت قيادة الشيخ رابح سعدان هذا الأخير عاد بمنتخبنا الوطني الجزائري الى الواجهة القارية و الدولية , و لكن مشوار فريقنا توقف مع سنة 2011 التي تجدد عهد الإنهزامات الإنتكاسات بعد أن انهزم ضد أسود الأطلس برباعية نظيفة بمراكش كانت وصمة عار للكرة الجزائرية في تاريخ كلاسكيات المغاربية و ضد افريقيا الوسطى بنتيجة هدفين دون رد تحت إشراف المدرب بن شيخة عبد الحق الذي أخد مكان المدرب سعدان المستقيل من منصبه على رأس العارضة الفنية لمنتخبنا و اكتفى فريقنا الوطني بفوزين على القواعد ضد فريق افريقيا الوسطى و المغرب بنفس النتيجة هدف دون رد و تعادلين ضد تنزانيا ليحتل الرتبة الثالثة في المجموعة و يقضي من نهائيات كأس افريقيا , فهل تكون 2012 مرحلة الإنطلاقة الحقيقية لمنتخبنا الوطني الذي يشرف عليه التقني الصربي وحيد حليلوزيتش أم سيتواصل المشوار كسابقتها