تشهد بلدية سيدي خالد إنتشارا كبيرا للحيونات المتشردة والتي سيطرت على الأحياء البلدية ، ومازاد الطين بلة هو الإنتشارالواسع للقمامات التي أصبحت تميزالكثيرمن أحياء بلدية سيدي خالد . فعلى سبيل المثال يشهد حي “بن عدنان ” واقع بيئيا خطيرا كما تنتشربه أعداد كبيرة الحيوانات المتشردة طيلة اليوم وهو ما يسبب خطرا على الجميع ، كما أن هذه الحيوانات أصبحت تنبش وتنهش مختلف أكياس الخاصة بالقمامات والنفايات المختلفة التي تنتشر بكثرة في هذه البلدية . كل هذا أدى إلى الإستياء الكثيرللمواطنين ، ويؤكد بعض السكان في هذا الموضوع أن المشكل يتحمله أعوان النظافة الذين أصبحوا لا يقومون بواجبهم ” يتأخرون في حمل هذه القمامات من الشوارع و الأحياء ” وهو ما أدى إلى إنتشارالحيوانات المتشردة .