لا يزال يختفي المسؤول الأول عن الفريق و مدير الشركة الرياضية لفريق اتحاد بلعباس بن سنادة جيلالي عن الأنظار الأنصار المكرة , الذي تقلد زمام المسؤولية في التسيير الفريق بعد انتهاء مدة اللجنة الديركتوار و وعد الأنصار المكرة ( العقارب ) بضمان لهم البقاء في حظيرة الكبار و تشريف الألوان الفريق , و لكن الفريق سقط الى القسم الثاني بعد سلسلة من النتائج السلبية بتسجيله العديد من الإنهزامات داخل و خارج القواعد بدون فوز خلال مرحلة العودة باستثناء فوز واحد على القواعد ضد مولودية الجزائر , ينتهي به المشوار في الرتبة الأخيرة و عودته من حيث أتى لموسم و احد في الحظيرة الكبار .
الرئيس بن سنادة لم يجد سوى تبرير فشله بالإستقدمات الفاشلة للاعبين من طرف جماعة محفوظ شامبي التي ترأست لجنة الديركتوار , و الاختفاء عن الأنظار الأنصار اتحاد بلعباس , هذه الأخيرة طلبوا من المسؤولين محاسبته و محاسبة الأخرين قبل الرحيل من الفريق .