شرعت الجزائرية للمياه بسيدي بلعباس في حملة ولائية تحسيسية، لتحصيل ديونها المتراكمة والتي بلغت إلى غاية نهاية هدا الشهر 91 مليار سنتيم على عاتق زبائنها من المواطنين و ديون تترتب على الإدارات كما يظهر الرقم الكبير جدا، تقاعس مواطني عاصمة المكرة وإداراتها على تسديد ديونهم المالية جراء الاستفادة من خدمات الجزائرية للمياه، الأمر الذي أثّر على السير الحسن للمؤسسة، ساهم في تأخر إنجاز العديد من المشاريع الحيوية ذات المنفعة العمومية، و من ناحية أخرى تشهد بعض الأحياء تسربات مائية تبقى لأيام و الأسابيع تتحول الطرقات إلى برك مائية على غرار التسرب المائي بالوكالة التجارية لاتصالات الجزائر بحي السلام لاحياة لمن تنادي و كما أصدرت الجزائرية للمياه تسديد ديونها عبر الانترنت و تسهيل تسديد الفاتورة الاستهلاكية للمواطن وكما أطلقت المديرية على هاته الحملة التحسيسية،لجلب الديون المتراكمة و كما طالب سكان سيدي بلعباس من مديرية الجزائرية للمياه بإعلامهم عن أية انقطاعات للمياه تكون مسبقا بدون انقطاع غير معلن عنه لانه يترتب عليه البحث و جلب المياه و نحن في فصل الصيف