من غير عادتنا ننقل لكم بالصور و التعليق عن ما يحدث لعاصمة المكرة مؤخرا و تراكم النفايات و القمامة في كل مكان و كأن المدينة التي كان يطلق عليها باريس الصغيرة اصبحت حاليا زيمبابوي او تشاد و مصالح البلدية في عطلة و ضمير السكان منعدم لأنه هو المتهم الرئيسي في رمي النفايات في كل وقت فإلى متى نستفيق ……؟ و اين هم المنتخبين , الغايرون عن المدينة و رجالها …… , اصحاب المحلات , سكان الأحياء و العمارات يرمون القمامة على قارعة الطريق و البلدية في عطلة سنوية و الصور أمامكم لكم الحكم .
حلمنا ليس الذهاب الى امريكا او زيارة البقاع المقدسة و لكن تنظيف الحي و مشاهدة أحياء المدينة بدون قمامة و لكن هذا غير مستحيل .